Please use this identifier to cite or link to this item:
http://dspace.univ-emir-constantine.edu.dz/jspui/handle/123456789/2748
Full metadata record
DC Field | Value | Language |
---|---|---|
dc.contributor.author | بابكر, خالد | - |
dc.date.accessioned | 2024-05-22T11:50:52Z | - |
dc.date.available | 2024-05-22T11:50:52Z | - |
dc.date.issued | 2013-06-01 | - |
dc.identifier.citation | مجلة الشريعة والاقتصاد ص. ص 89-110 | en_US |
dc.identifier.issn | 2335-1624 | - |
dc.identifier.uri | https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/91/2/3/26608 | - |
dc.identifier.uri | http://192.168.10.5:8080/xmlui/handle/123456789/2748 | - |
dc.identifier.uri | https://doi.org/10.37138/jceco.v2i1.905 | - |
dc.description.abstract | خلو الرجل هو ما يطلق عليه عند العوام اسم العتبة في المحلات التجارية أو اسم المفتاح في الدور والسكنات ، و من المعروف أنّ القوانين في كثير من الدول العربية تمنح للمستأجر حقاًّ معنويا في المحل المؤجر يسمى الخلو (القاعدة التجارية) وذلك بعد مضي مدة معينة من إجارته (الامتداد القانوني للعين المؤجرة) ( )، وبموجب هذا القانون لا يستطيع المؤجر إخلاء المستأجر من محله إلا بعد إرضائه ودفعه له بدل الخلو، مما نتج عن هذا الوضع امتناع الملاك من تأجير محلاتهم وأملاكهم وتركها خاوية فارغة أو استئجارها بطرق وحيل ملتوية حتّى لا يقعوا في مأزق استيلاء المستأجر على المحل باسم الامتداد القانوني لعقد الإيجار. وفي كل ذلك مفسدة عظيمة واضحة من تضييع الأموال وعدم استثمارها مع كثرة المحتاجين للعقارات والمحلات. فما هو الخلو وما هو موقف الفقهاء المسلمين منه وما هو الحكم الأقرب إلى العدل والمصلحة في المسألة. | en_US |
dc.description.sponsorship | كلية الشريعة والاقتصاد | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | كلية الشريعة والاقتصاد | en_US |
dc.relation.ispartofseries | مج. 2، ع.3;ص.ص 89-110 | - |
dc.subject | الخلو | en_US |
dc.subject | تكيف الخلو | en_US |
dc.subject | موقف الفقهاء | en_US |
dc.title | الخلو ( خلو الرّجْل) دراسة فقهية مقارنة | en_US |
dc.type | Article | en_US |
Appears in Collections: | مجلة الشريعة والاقتصاد |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.