Please use this identifier to cite or link to this item:
http://dspace.univ-emir-constantine.edu.dz/jspui/handle/123456789/3647| Title: | مظاهر التجديد في التفسير عند الإمام عبد الحميد بن باديس |
| Other Titles: | 1112-4040 |
| Authors: | يخلف, رمضان |
| Keywords: | الإعجاز العلمي الإعجاز التشريعي الإعجاز السني |
| Issue Date: | 15-Apr-2009 |
| Publisher: | جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية |
| Series/Report no.: | مج. 24, ع. 1; |
| Abstract: | يتناول المقال مظاهر التجديد في تفسير الإمام عبد الحميد بن باديس، أحد رواد النهضة الفكرية والإصلاحية في الجزائر خلال القرن العشرين. اعتمد ابن باديس منهجًا تفسيرياً يجمع بين الأصالة والمعاصرة، حيث ركز على التفسير الموضوعي وربط النصوص القرآنية بقضايا المجتمع الجزائري السياسية والاجتماعية والثقافية، بهدف تعزيز الهوية الإسلامية ومقاومة الاستعمار. كما وظف تفسيره في التوجيه التربوي لإصلاح الفرد والمجتمع، مع إبراز الجوانب اللغوية والبلاغية للنصوص القرآنية، ودعا إلى الوحدة الإسلامية ونبذ الفرقة، مما جعل تفسيره وسيلة للتجديد الفكري والاجتماعي في زمنه. يتناول المقال مظاهر التجديد في تفسير الإمام عبد الحميد بن باديس، أحد رواد النهضة الفكرية والإصلاحية في الجزائر خلال القرن العشرين. اعتمد ابن باديس منهجًا تفسيرياً يجمع بين الأصالة والمعاصرة، حيث ركز على التفسير الموضوعي وربط النصوص القرآنية بقضايا المجتمع الجزائري السياسية والاجتماعية والثقافية، بهدف تعزيز الهوية الإسلامية ومقاومة الاستعمار. كما وظف تفسيره في التوجيه التربوي لإصلاح الفرد والمجتمع، مع إبراز الجوانب اللغوية والبلاغية للنصوص القرآنية، ودعا إلى الوحدة الإسلامية ونبذ الفرقة، مما جعل تفسيره وسيلة للتجديد الفكري والاجتماعي في زمنه. يتناول المقال مظاهر التجديد في تفسير الإمام عبد الحميد بن باديس، أحد رواد النهضة الفكرية والإصلاحية في الجزائر خلال القرن العشرين. اعتمد ابن باديس منهجًا تفسيرياً يجمع بين الأصالة والمعاصرة، حيث ركز على التفسير الموضوعي وربط النصوص القرآنية بقضايا المجتمع الجزائري السياسية والاجتماعية والثقافية، بهدف تعزيز الهوية الإسلامية ومقاومة الاستعمار. كما وظف تفسيره في التوجيه التربوي لإصلاح الفرد والمجتمع، مع إبراز الجوانب اللغوية والبلاغية للنصوص القرآنية، ودعا إلى الوحدة الإسلامية ونبذ الفرقة، مما جعل تفسيره وسيلة للتجديد الفكري والاجتماعي في زمنه. يتناول المقال مظاهر التجديد في تفسير الإمام عبد الحميد بن باديس، أحد رواد النهضة الفكرية والإصلاحية في الجزائر خلال القرن العشرين. اعتمد ابن باديس منهجًا تفسيرياً يجمع بين الأصالة والمعاصرة، حيث ركز على التفسير الموضوعي وربط النصوص القرآنية بقضايا المجتمع الجزائري السياسية والاجتماعية والثقافية، بهدف تعزيز الهوية الإسلامية ومقاومة الاستعمار. كما وظف تفسيره في التوجيه التربوي لإصلاح الفرد والمجتمع، مع إبراز الجوانب اللغوية والبلاغية للنصوص القرآنية، ودعا إلى الوحدة الإسلامية ونبذ الفرقة، مما جعل تفسيره وسيلة للتجديد الفكري والاجتماعي في زمنه. |
| URI: | http://192.168.10.5:8080/xmlui/handle/123456789/3647 |
| ISSN: | 1112-4040 |
| Appears in Collections: | مجلة جامعة الأمير عبد القادر |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.