Please use this identifier to cite or link to this item: http://dspace.univ-emir-constantine.edu.dz/jspui/handle/123456789/5756
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorابن عباس, عبد المالك-
dc.contributor.authorعليوان, اسعيد-
dc.date.accessioned2025-05-15T11:27:31Z-
dc.date.available2025-05-15T11:27:31Z-
dc.date.issued2011-
dc.identifier.urihttp://192.168.10.5:8080/xmlui/handle/123456789/5756-
dc.description.abstractاعتنت هذه الدراسة بمكانة المنطق الأرسطي عند ابن حزم وموقفه من البرهان من حيث الاستدلال الأرسطي، والقياس الفقهي، ودليل الخطاب والدليل الظاهري، والجدل، واعتمدت في ذلك المنهج التحليلي النقدي المقارن، وأكدت في الأخير أن ابن حزم هو أول من ضم المنطق إلى علوم الشريعة وليس الغزالي كما كان يعتقد، كما أنه كان أرسطي النزعة من خلال منطق التصورات ومسألة التعريف ومنطق القضايا، ومع هذا لم يكن مقلدا لأرسطو، بل كان ناقدا لأرائه، يأخذ منها السليم ويرفض السقيم المنافي للبديهيات العقلية أو العقيدة الإسلامية، مع هيمنة النزعة الظاهرية على معظم أبواب المنطق عنده، فالمنطق عند ابن حزم وسيلة لتسوية خلافاته مع الأصوليين الذين اعتمدوا على أدلة ظنية لا ترقى إلى مستوى اليقين كالاستقراء الناقص والقياس الفقهي والعلة الشرعية والنحوية، كما أنه وسيلة لخدمة مذهبه الظاهري وتدعيمه بالمعقول اليقيني كالقياس الأرسطي والبداهة، وبذلك يكون قد سبق ديكارت في اعتماده البداهة كمنهج للمعرفة.en_US
dc.description.sponsorshipجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلاميةen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلاميةen_US
dc.subjectالمنطق الأرسطيen_US
dc.subjectالمذهب الظاهريen_US
dc.subjectابن حزم و القياسen_US
dc.subjectالمقولات العشرen_US
dc.titleالمنطق عند ابن حزم بين الأصول الأرسطية والنزعة الظاهريةen_US
dc.typeThesisen_US
Appears in Collections:أطروحات الدكتوراه

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
T130.pdf20,15 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.